الشرق الأوسط غني بالتراث الطهوي. كيف تعيد تخيل النكهات التقليدية بطريقة عصرية وجذابة عالميًا؟

من خلال احترام التقاليد ودمجها مع التقنيات الحديثة. الأمر يتعلق بجسر الثقافات وجعل التراث سهل الوصول إليه، ومع ذلك راقٍ، للجمهور العالمي.

الشهرة الفيروسية قد تكون مثيرة وصعبة في آن واحد. كيف أثرت نجاح "دبي شوكولاتة" على مسارك المهني؟

فتحت لي أبوابًا لم أتخيلها، لكنها أيضًا دفعتني للنمو خارج إطار ابتكار واحد وألا أُعرف فقط كشيف شوكولاتة. عززت مهمتي في تمكين العقول الطهوية من خلال الابتكار المرتكز على الإرث.

بعيدًا عن الوصفات المميزة، ما الاتجاهات أو المكونات التي تراها تشكل مستقبل صناعة الحلويات في المنطقة؟

أرى المزيد من الطهاة يتبنون المكونات المحلية – التمر، الزعفران، التوابل – ويمنحونها منصة عالمية. مستقبل الحلويات هنا متجذر في الأصالة والاستدامة. الجيل الجديد تبنى العلامات المحلية بالكامل وأنا سعيد أنني ساهمت في هذا النمو.

لقد بنيت قاعدة جماهيرية قوية في الشرق الأوسط. ما أهمية المجتمع وسرد القصص في التواصل مع جمهورك؟

المجتمع هو كل شيء. سرد القصص يحول الحلويات إلى ذكريات، ويجعل الناس يشعرون بأنهم جزء من الرحلة.

أخيرًا، لماذا يجب على الجميع – من العائلات إلى عشاق الطعام والمحترفين – تجربة مهرجان الكيك في إكسبو سيتي دبي؟

لأنه أكثر من مجرد كيك: إنه تجمع للثقافات والإبداع والفرح المشترك. إنه المكان الذي يمكن للجميع، بغض النظر عن العمر أو الخلفية، أن يستلهموا من قوة الطعام.

استعدوا لعرض ساحر مغطى بالسكر في أول مهرجان كيك على الإطلاق في إكسبو سيتي دبي من 28 نوفمبر إلى 2 ديسمبر: احتفال بالإبداع والنكهات العالمية والمخبوزات المبهرة. مع طهاة مشاهير، وفعاليات عائلية، وعروض ترفيهية مباشرة، ومسابقة "بايك أوف" النهائية، يعدكم هذا الحدث الفريد بتجربة لا مثيل لها من الزينة والمهارة وقوة الدقيق.

آنا أولسون: تتألق في تقديم المخبوزات على مسرح مهرجان الكيك

أولغا نوسكوفا تجلب سحر المرايا اللامعة إلى مهرجان الكيك في إكسبو سيتي

بينيلوب دارسي غراهام: من شغف الموضة إلى سحر الدقيق