مسرد الاستدامة
دليل إرشادي مُجدي لتعريف مصطلحات الاستدامه من منظور مدينة إكسبو دبي.
يعتمد الاقتصاد الدائري على مبدأ إعادة استخدام النفايات وتعزيز إمكانات المنتجات والمكونات والمواد.
ويتّبع الاقتصاد الدائري المبادئ العشرة الآتية:
- الإقصاء
- إكثار استخدام المنتج
- تقليل موارد التصنيع
- إعادة الاستخدام
- الصيانة والإصلاح
- التحديث
- إعادة التصنيع
- تحويل الغرض
- إعادة التدوير
- استرجاع الطاقة
تخفيض انبعاثات غازات الدفيئة أو التخلّص منها ضمن صناعة أو شركة أو قطاع ما.
التنمية التي تلبّي احتياجات الحاضر دون المساس بقدرة الأجيال القادمة على تلبية احتياجاتها الخاصة.
تلبية احتياجات الأجيال الحالية دون المساس باحتياجات الأجيال القادمة، إلى جانب ضمان تحقيق التوازن بين رعاية البيئة وتحقيق النمو الاقتصادي والرفاهية الاجتماعية.
- الاستدامة البيئية: القدرة على الحفاظ على التوازن البيئي في البيئة الطبيعية لكوكبنا مع الحفاظ على الموارد الطبيعية لدعم الرفاهية.
- الاستدامة الاقتصادية: الممارسات التي تدعم النمو الاقتصادي على المدى الطويل من دون التأثير سلبًا على الجوانب الاجتماعية والبيئية والثقافية للمجتمع.
- الاستدامة الاجتماعية: التفكير في مصلحة الأفراد قبل أيّ شيء آخر وإدارة تأثيرات الشركات على الأفراد والمجتمع.
غاز من غازات الغلاف الجوي الطبيعية لكوكب الأرض، وهو أيضًا غاز رئيسي من غازات الدفيئة الناتجة عن الأنشطة البشرية، مثل: حرق الوقود الأحفوري والكتلة الحيوية والعمليات الصناعية وتغيير استخدام الأراضي. وقد أدت هذه الأنشطة إلى زيادة كبيرة في تركيزات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي خلال القرن الماضي.
وإذا نظرنا إلى تأثير كلّ كيلوغرام من الغاز، فإنّنا نجد أنّ للميثان وأكسيد النيتروز والغازات المفلورة أثرًا أكبر على تغيّر المناخ أو إمكانية حدوث احتباس حراري مقارنة بثاني أكسيد الكربون.
ومن أجل تسهيل فهم هذا الأثر وتحقيق الاتّساق في ظلّ اختلافات القدرة على إحداث احتباس حراري للغازات المتنوّعة، يستخدم العلماء بشكل عام وحدة قياس تسمى "مكافئ ثاني أكسيد الكربون" لمقارنة انبعاثات مختلف غازات الدفيئة على أساس قدرتها على إحداث احتباس حراري عبر تحويل كميات الغازات الأخرى إلى كمية تعادل تأثيرها من ثاني أكسيد الكربون.
على الرغم من أنّ هذه الغازات قد تكون لها قدرة على إحداث احتباس حراري أعلى من قدرة غاز ثاني أكسيد الكربون، إلّا أنّ ثاني أكسيد الكربون يمثّل غاز الدفيئة الأكثر انباعاثًا من الأنشطة البشرية.
على النحو المحدّد في البروتوكول العالمي لانبعاثات غازات الدفيئة على نطاق المجتمع، تحدّد الحدود الجغرافية الأبعاد المكانية لحدّ تقييم قوائم الجرد.
وتحدّد هذه الحدود الجغرافية المحيط المكاني الذي يفصل بين الانبعاثات داخل الحدود والانبعاثات خارج الحدود والانبعاثات العابرة للحدود.
قائمة كمّية لانبعاثات الغازات الدفيئة ومصادرها في مدينة ما.
غازات في الغلاف الجوي تأتي من مصدر طبيعي أو نتيجة لأنشطة بشرية تمتصّ الحرارة وتعكسها مرّة أخرى في شكل أشعة حرارية تحت الحمراء، حيث يؤدّي ذلك إلى احتباس الحرارة في النظام المناخي.
يُستخدم مصطلح "البصمة الكربونية" بشكلٍ شائع للإشارة إلى بصمات جميع غازات الدفيئة، وليس فقط ثاني أكسيد الكربون (CO₂) والميثان (CH₄). وتشمل غازات الدفيئة الأخرى أكسيد النيتروز (N₂O) وبعض الغازات المفلورة.
غاز عديم اللون والرائحة. وتتمثّل المصادر الرئيسية لغاز الميثان في الزراعة وإنتاج الوقود الأحفوري، وخاصة الغاز الطبيعي. ويشكّل غازًا من غازات الدفيئة.
وإذا نظرنا إلى تأثير كلّ كيلوغرام من الغاز، فإنّنا نجد أنّ للميثان وأكسيد النيتروز والغازات المفلورة أثرًا أكبر على تغيّر المناخ أو إمكانية حدوث احتباس حراري مقارنة بثاني أكسيد الكربون.
ومن أجل تسهيل فهم هذا الأثر وتحقيق الاتّساق في ظلّ اختلافات القدرة على إحداث احتباس حراري للغازات المتنوّعة، يستخدم العلماء بشكل عام وحدة قياس تسمى ""مكافئ ثاني أكسيد الكربون"" لمقارنة انبعاثات مختلف غازات الدفيئة على أساس قدرتها على إحداث احتباس حراري عبر تحويل كميات الغازات الأخرى إلى كمية تعادل تأثيرها من ثاني أكسيد الكربون.
على الرغم من أنّ هذه الغازات قد تكون لها قدرة على إحداث احتباس حراري أعلى من قدرة غاز ثاني أكسيد الكربون، إلّا أنّ ثاني أكسيد الكربون يمثّل غاز الدفيئة الأكثر انباعاثًا من الأنشطة البشرية.
الحدود التي تحدّد الانبعاثات المباشرة وغير المباشرة المرتبطة بالعمليات التي تؤدّيها أو تتابعها الشركة المبلغة.
ويسمح هذا التقييم للشركة بتحديد العمليات والمصادر التي تسبّب انبعاثات مباشرة وغير مباشرة وتحديد أيّ الانبعاثات غير المباشرة تأتي نتيجة لعملياتها.
انبعاثات غازات الدفيئة الناتجة عن تشغيل المباني والمعدّات والمركبات، بما يشمل أنشطة الاستخدام والإدارة والصيانة.
يُقصد بها أي انبعاثات غازات دفيئة تتبقى بعد تنفيذ مشروع أو مؤسّسة ما لكافة الحلول التقنية والاقتصادية الممكنة لإزالة الكربون على صعيد جميع النطاقات ومن جميع المصادر.
وتسمى أيضًا الانبعاثات التي لا يُمكن إزالتها. ويُمكن أيضًا استخدام هذا المصطلح للإشارة إلى أنواع مصادر انبعاثات غازات الدفيئة التي سيكون من الصعب تخفيفها على المدى الطويل.
ومن الأمثلة على ذلك أن تنشأ بمرور الوقت مع ظهور التقنيات والابتكارات الجديدة. ومن الأمثلة الحالية على ذلك قطاعي الزراعة والشحن، وهما قطاعان ضروريان لبقائنا ويُرجّح أن يستمرّا في إطلاق غازات الدفيئة في الغلاف الجوي حتّى بعد تنفيذ المساعي الرامية إلى إزالة الكربون (وقد يتغيّر ذلك المنظور في المستقبل).
قائمة تُسجّل كمّيات الانبعاثات السنوية الناتجة عن استهلاك المدينة لجميع السلع والخدمات، بما يشمل جميع مراحل دورة حياة المنتجات أو الخدمات: الإنتاج (التوريد) والاستخدام ونهاية فترة الخدمة (المرحلة النهائية).
الحالة التي تنطوي على أداء جهة لممارسات معادلة انبعاثات غازات الدفيئة الناتجة عن عملياتها عبر تنفيذ الجهة لتدابير خفض الانبعاثات أو عمليات إزالة غازات الدفيئة أو تعويضها، بحيث يكون صافي المساهمة في انبعاثات الغازات الدفيئة العالمية صفرًا خلال فترة زمنية محدّدة.
ولا تتطلّب معادلة الكربون نسبة محدّدة من عمليات إزالة الكربون، حيث يُمكن لجهة ما أن تزيد من انبعاثاتها تقنيًا، ولكنّها تستخدم ممارسات تعويض الكربون لتحقيق صافي انبعاثات صفرية.
ممارسات إزالة غاز ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي، مثل: زراعة الأشجار التي تمتص الكربون، أو تطبيق عمليات لربط ثاني أكسيد الكربون بجزيئات أخرى، مع إمكانية إزالته من الغلاف الجوي بشكلٍ دائم أو مؤقّت.
الحالة التي تنطوي على تخفيض جهة ما لانبعاثات غازات الدفيئة الناتجة عن عملياتها وتصل بها إلى مستوى ""الانبعاثات المتبقية""وتعادل أيّ انبعاثات غازات دفيئة متبقية خلال فترة زمنية محدّدة.
وتتحقّق معادلة الانبعاثات عبر عمليات الإزالة التي تطلب الجهة تنفيذها بنفسها عبر مراحل سلسلة القيمة أو عن طريق شراء عناصر من شأنها تعويض الانبعاثات.
قائمة جرد انبعاثات غازات الدفيئة للشركات
جميع الانبعاثات الناتجة عن مصادر تمتلكها أو تتابعها الشركة.
قائمة جرد انبعاثات غازات الدفيئة المستندة إلى الحدود الجغرافية
انبعاثات غازات الدفيئة الناتجة عن مصادر تقع داخل الحدود الجغرافية لمدينة ما.
قائمة جرد انبعاثات غازات الدفيئة للشركات
الانبعاثات غير المباشرة المتعلّقة بالطاقة والناتجة عن توليد الكهرباء وطاقة البخار والتدفئة أو التبريد من مصادر متوفّرة وتستهلكها الشركة.
قائمة جرد انبعاثات غازات الدفيئة المستندة إلى الحدود الجغرافية
انبعاثات غازات الدفيئة الناتجة عن استخدام التغذية الكهربائية أو الحرارة أو البخار أو التبريد أو جميعها داخل حدود مدينة ما.
قائمة جرد انبعاثات غازات الدفيئة للشركات
جميع الانبعاثات الأخرى غير المباشرة الناتجة عن أنشطة الشركة.
قائمة جرد انبعاثات غازات الدفيئة المستندة إلى الحدود الجغرافية
جميع الانبعاثات الأخرى لغازات الدفيئة الصادرة خارج حدود المدينة نتيجة للأنشطة التي تجري داخل تلك الحدود.
الطاقة النظيفة هي الطاقة التي لا تنتج غازات دفيئة أثناء استهلاكها، ولكنّها مصدر من مصادر الطاقة المحدودة.
على سبيل المثال: تُعدّ الطاقة النووية طاقة نظيفة لأنّها لا تبعث غازات دفيئة، ولكنّها طاقة غير متجدّدة لأنّ المواد المُستخدمة لتوليدها محدودة.
الطاقة المتجددة هي الطاقة التي يجري توليدها من مصادر طبيعية وتتجدّد بمعدّل يفوق معدّل استهلاكها.
ومن الأمثلة عليها: الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، وهما مصدران من المصادر المتجدّدة باستمرار ولا يصدر عنهما انبعاثات في الغلاف الجوي أثناء استخدامهما لتوليد الطاقة.
استهلاك الموارد بأكثر الطرق فاعلية لضمان تجنّب أيّ هدر، بما يشمل الكهرباء والمياه والموارد الطبيعية، وغيرها.
إجمالي كمية الغازات الدفيئة المنبعثة نتيجة لتصرفات جهة أو فرد.
انبعاثات غازات الدفيئة الناتجة عن استهلاك الطاقة لاستخراج مادة أو منتج وتكريرها ومعالجتها ونقلها وتصنيعها (بما يشمل المباني).
انبعاثات غازات الدفيئة الناتجة عن تشغيل المباني والمعدّات والمركبات، بما يشمل أنشطة الاستخدام والإدارة والصيانة.
المجموعة الرائدة عالميًا القائمة على العلوم لأنظمة المصادقة وإصدار الشهادات في البيئة العمرانية المُستدامة.
شهادة "برايم للتميّز" في مشروعات البنية التحتية (المعروفة سابقًا باسم "سيكوال") تمثّل نظام تقييم للاستدامة وتصنيف لمشروعات الهندسة المدنية ومنحها الجوائز.
وتعمل على تشجيع المراعاة الدقيقة لتأثير المشروعات على الحياة البيئية والمجتمعية والاحتفاء بالإنجازات المحقّقة في هذا الصدد، وذلك على صعيد مشروعات الهندسة المدنية والبنية التحتية وتنسيق المساحات الخضراء والمساحات العامة.
برنامج الريادة في الطاقة والتصميم البيئي (LEED) هو نظام تصنيف المباني المُستدامة الأكثر استخدامًا في العالم، وتُمنح شهادات (LEED) لجميع أنواع المباني تقريبًا، وتوفّر إطارًا للمباني المُستدامة الصحّية وعالية الكفاءة والموفّرة من حيث التكلفة، والتي تحقّق فوائد عديدة على الصعيدين البيئي والاجتماعي وعلى صعيد ممارسات الحوكمة. وتُعدّ الشهادة من شهادات تحقيق الاستدامة والريادة المعترف بها عالميًا.
وتركّز شهادات (LEED) على تقييم استهلاك الطاقة والمياه والتكاليف التشغيلية والبصمة الكربونية ومواد البناء وآثارها وجودة الهواء الداخلي والأثر على المجتمع وتحقيق مقتضيات البيئة الحضرية المُستدامة.